مجسات درجة الحرارة القابلة لإعادة الاستخدام المتوافقة مع Mindray
مقدمة المنتج
تم اختيار موقع القياس وفقًا لحالة المريض، وتم وضع مستشعر درجة الحرارة المتكرر في موقع القياس، وتم التأكد من دقة موضع التنسيب.
يتم توصيل مستشعر درجة الحرارة المتكرر بشاشات متعددة الوظائف مختلفة مع وحدات درجة الحرارة، أو يتم توصيل المقبس المقابل لمقياس الحرارة الإلكتروني الذي يمكن قياسه بشكل مستمر بشكل فعال، ومن ثم يتم إجراء مراقبة درجة حرارة الجسم وفقًا لتعليمات معدات المراقبة.
يُشار إلى أن المنتج يجمع وينقل إشارات درجة الحرارة لتجويف المستقيم للمريض، أو سطح الجلد الإبطي، باستخدام أجهزة مراقبة متعددة المعلمات أو موازين حرارة سريرية إلكترونية متوافقة. يتم استخدام المنتج فقط من قبل المتخصصين الطبيين ذوي الخبرة أو تحت توجيهاتهم.
تُستخدم مجسات درجة حرارة التجويف والسطح لقياس درجة حرارة الجسم، ولكنها تختلف في كيفية القياس وفي أي مناطق من الجسم مصممة للاستخدام.
فيما يلي الاختلافات الرئيسية بين الاثنين: طريقة القياس: أدخل مسبار درجة حرارة تجويف الجسم في تجويف الجسم مثل المستقيم أو المريء أو مجرى البول لقياس درجة الحرارة الأساسية الداخلية للجسم.
تعتمد هذه المجسات على الاتصال المباشر بأنسجة الجسم الداخلية للحصول على قراءات دقيقة لدرجة الحرارة.
في المقابل، تم تصميم مجسات درجة حرارة الجلد لقياس درجة حرارة الجلد أو سطح الجسم. يمكن وضعها على الجبهة أو تحت الإبط أو الشريان الصدغي وعادةً ما تستخدم تقنية الأشعة تحت الحمراء لقياس درجة حرارة الجلد. تعتبر مجسات درجة حرارة تجويف الجسم أكثر دقة ودقة في قياس درجة حرارة الجسم الأساسية لأنها تقيس درجة حرارة الأعضاء الداخلية بشكل مباشر. وهذا مهم جدًا في البيئات الطبية حيث يعد القياس الدقيق لدرجة الحرارة أمرًا بالغ الأهمية للتشخيص والعلاج.